المعصراوي : الغافل كالنائم

‏”لا يدرك النائم أنه يحلم إلا بعد استيقاظه،
وكذلك الغافل بالدنيا لايدرك خسارته إلا بعد أن توقظه نفخة الصور، لكن أبشر فأنت لازال يمكنك التعويض.