شهداء دمياط في 48 و 56 و 67 و 73
الذين يُخَلدُ ذِكْراهم النُصُب التذكاري، بجوار المحافظة، قتلهم نتنياهو وعصابات الصهاينة، المنبوزين المطرودين من كل دول العالم،
هل سننسي هؤلاء الشهداء؟!! ويصبح العدو اللدود المحتل صديقًا، هل سنشارك في تزييف وعي الأجيال؟!! وهل سنخذل أولي القبلتين وثالث الحرمين ومسري النبي (صلي الله عليه وسلم) ؟!!
صمتنا خيانة ولا عذر لنا أمام الله، فلننصر الأقصي ولو بكلمة، ولا نسمح لظالم بالتفريط في ديننا، وعقيدتنا، الأقصي عقيدة والتفريط في القدس خيانة.