اضغط على الصورة لرؤية الملف كاملا
في ذكرى استشهاد الإمام.. مشروع البنا لإحياء الأمة وأستاذية العالم “ملف”
صادف أن نكتب عن ذكرى استشهاد البنا الـ71، مع غروب شمس نهار، 11 فبراير 2020؛ حيث يتذكر إخوان الإمام الشهيد حسن البنا بتلاوة الأذكار التي جمعها الإمام البنا من كتاب الله وسنة رسوله، ودعاء “الرابطة” التي يدعون فيها بالشهادة في سبيل دعوة الإسلام، البنا المعروف اسما بـ”حسن أحمد عبد الرحمن محمد البنا الساعاتي”، والذي لم تدم حياته طويلاً؛ فغادر إلى ربه في 12 فبراير 1949، إلا أن تأثيره وسيرته ما تزال ممتدًّا حتى الآن.
وما بين تاريخ الميلاد ويوم الوفاة تمكّن “البنا” من أن يحفر اسمه بحروف من نور بين مجددي الدين والوطنية والعلم في مصر والعالم، وربى أجيالا من الرجال الذين قدموا، وما زالوا، نماذج حية في العطاء للدين والوطن.
فما أشبه التاريخ، حيث حرص الإمام حسن البنا على أن يدعو إلى توحيد صفوف المسلمين جميعا بوجه أعداء الأمة وقاد زحفا إسلاميا محدوددا بمصر وبلاد الشام لمواجهة عصابات اليهود، وعلى أثرها تعرَّضت الجماعة للمؤامرات، وانتهت بحلّها واعتقال رجالها، وهذا الزمان ليس ببعيد.
في السطور التالية نستعرض بعض الشهادات عن اغتيال الإمام البنا واستشهاده كما هم رجال معارك الإسلام الفاصلة:
– في ذكرى استشهاده.. القصة الكاملة لاغتيال الإمام حسن البنا
– شاهد| “اغتيال حسن البنا.. ٧٠ عاما”.. وثائقي في ذكرى استشهاد الإمام
– فيديوجراف.. محاولات فاشلة لقتل الإمام البنا قبل اغتياله عام 1949
– ذكرى استشهاد البنا.. زاد على الطريق
– تعرف إلى كلمات الإمام حسن البنا للشباب قبل استشهاده
– أمين “علماء فلسطين”: اغتيال “البنا” ومرسي” كان انتقاما لدفاع الإخوان عن قضيتنا
– في المؤتمر الإسلامي الأول.. مقترحات “البنا” و”الإخوان” للدفاع عن فلسطين
– فيديو وثائقي يستعرض رحلة الإمام البنا والحج
– الإمام حسن البنا يكتب: مناجاة على أعتاب العام الهجري الجديد
– “السنن الربانية من الإدراك إلى الحراك”.. قراءة في تراث الإمام البنا
– مراقب الإخوان بسوريا: الإمام البنا عمل على سد ثغرات الواقع الإسلامي
– تفاعل كبير مع هاشتاج “#علمني_الإمام_البنا”.. ومغردون: الله غايتنا والرسول قدوتنا
– في ذكرى ميلاده.. محطات في حياة الإمام الشهيد حسن البنا
– الإمام “البنا” في ذكرى استشهاده
– “فلسطين”.. خط الدفاع الأول من حسن البنا إلى محمد مرسي
– الإخوان المسلمون.. انتشار واسع في دول العالم رغم القمع والملاحقات