إنك إن درست العظماء جميعًا من يوم أن كانت البشرية وإلى الساعة، فلن تجد أعظم ولا أكمل من النبى محمد -صلى الله عليه وسلم-، وإنك إن جئته من أى ناحية من نواحيه شئت فلن تستطيع حصر جوانب العظمة والعبقرية فيه، بل لم ولن يستطيع قلم إنسى أو لسانه الإحاطة بشمائل …
أكمل القراءة »