استمرارا في دعمنا لقضية القدس وفلسطين بعد هبة الامة العربية والإسلامية بمصر وتونس والمغرب ولبنان والجزائر واليمن وفلسطين واوروبا وغيرها من البلاد لتثبت ان الامة مازالت حية تتفاعل مع قضاياها العقائدية وتبذل من اجلها من مالها ودمها وحريتها.
– استحضار نية الجهاد، والاستعداد للتضحية والاستشهاد في سبيل الله إن قدر للمرء ذلك، وهذه النية لابد أن تكون
ملازمة للمسلم
– الدعاء : وهو السلاح الذي لا يستطيع أحد أن يسلبه من المؤمنين، فعلى المسلم ألا يغفل عن الدعاء لإخوانه المجاهدين بظهر الغيب
– المقاطعة الاقتصادية للمصالح الأمريكية والصهيونية ، وكذا مقاطعة من يعاونهم على احتلال أرضنا واستباحة دمائنا وأموالنا وأعراضنا
– الدعم المعنوي : عبر وسائل متعددة كالمسيرات , والوقفات , وحرق العلم الأمريكي والصهيوني ، ومن عاونهما , ومخاطبة كل وسائل الإعلام المتاحة , وارسال رسائل دعم ودعاء للمجاهدين عبر قناة الأقصى وغيرها من القنوات التي تدعم المقاومة الفلسطينية .
– الأمل في نصر الله وعدم اليأس : وعلينا أن نوقن أن النصر من عند الله، وأنه قادم لا محالة، والشاك في ذلك عليه أن يصحح إيمانه(إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ)
– إعداد الجيل المسلم، وعدم الانصياع أو التسليم والتفريط في الحقوق، والعمل على إبقاء القضية حية في نفوس الشباب
والنشء وكل أبناء الأمة
– البعد عن الذنوب والمعاصي، والرجوع إلى الله، وليعلم كل منا أن ذنبه قد يكون سبباً لتأخير النصر، ولنضع نصب أعيننا قول الله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)
– التعريف بالقضية الفلسطينية وحقيقية المؤامرة على فلسطين وأهلها : فكل مسلم يجب بدوره في التوعية الصحيحة لبيته ولأهله ولجيرانه ولأصحابه , بقضية فلسطين ومكانتها , ويبين لهم بأنها دولة عربية إسلامية , احتلها الصهاينة ، وأن المسجد الأقصى شأنه شأن المسجد الحرام والمسجد النبوي .