(على دمياط هلى ها الله ) إضاءات تاريخيه

يعتبر مسجد (عمرو بن العاص) في محافظة دمياط من اقدم المساجد في التاريخ الاسلامي حيث بني في عصر الخلافه الراشده وتحديدا عهد( عمر بن الخطاب) وتولى ذلك الصحابي الجليل( المقداد بن الاسود الكندي )وهو اول من قاتل في سبيل الله على فرس
كان ذلك في بداية دخول الاسلام الى مصر وهذا مما يدل على اهمية مدينة دمياط في ذلك الوقت حيث كانت من المدن التجارية الكبرى
كان( الامير شطا )هو حاكم دمياط عند قدوم جيوش الفتح وانضم الى جيش( عمرو بن العاص )وكان عونا له في فتح مصر مما يدل على كره المصريين للاحتلال الروماني وترحيبهم بالفتح الاسلامي
عمل( الامير شطا )في معاونة جيوش الفتح الاسلامي وقال بعض المؤرخيين ان مكان مسجد( عمرو بن العاص) كان يملكه الامير شطا حاكم دمياط وهو الذي وهبه لبناء المسجد عليه
بل ان بعض المؤرخيين انصرف الى احتمالية وجود البناء قائما بالفعل قبل مجئ جيوش الفتح الاسلامي وكان مقرا لاقامة الامير شطا ومقرا للحكم فقام( الامير شطا) بهبة المبنى ليكون مسجدا لاقامة الصلاة
وكان بناء المسجد من الحجر وليس من الطوب اللبن كباقي المساجد في ذلك الوقت ليكون مسجد عمرو بن العاص في دمياط هو اول مسجد في الاسلام بني بالحجارة
وكان ذلك دليلا على التقدم والازدهار الاقتصادى الذي كانت تتمتع به دمياط في ذلك الوقتمدن مصرية على خط المواجهة دمياط.. مدينة الرباط الصامدة
تامحيت أو تم آتي أو تاميات أو تامياتس.. أرض الشمال.. بلد مجرى الماء.. إنها مدينة دمياط التي يعود تاريخ وجودها لأكثر من أربعة آلاف عام وفق بعض التقديرات، وقد ورد ذكر المدينة في التوراة باسم كفتور التي كانت تطل على البحر وكانت ذات أسوار منيعة، وبها أبراج حربية؛ لكن المدينة نقلت إلى مكان آخر يبعد عن البحر نحو أربعة أميال لتكون أكثر تحصينا أمام هجمات الأعداء المتوالية، وكان ذلك في عام 1260م في عهد السلطان الظاهر بيبرس البندقداري كما ورد في دائرة المعارف البريطانية.
تتضارب الأقوال حول دمياط في كتابات الآثاريين، وفي كتب الرحالة الأوروبيين؛ فيكثر الخلط بينها وبين تنيس والفرما، كما يخطئ البعض في الحديث عن فرع النيل بها على أنه الفرع البيلوزي الذي انطمر وكان في العهود القديمة أوسع وأعمق من فرع دمياط، وكان يصب في البحر المتوسط عند مدينة الفرما..ويذكر المؤرخ “سترابون” الذي زار مصر عام 24ق. م أن فرع دمياط المسمى بـ “الفاتنيتي” كان ترتيبه الثالث من كيث الكبر والاتساع بعد الفرعين البيلوزي والكانوبي.
وفي العام509م تعرضت المدينة لهجمات متوالية من البيزنطيين؛ لكنها صمدت أمام ذلك الغزو.. ويذكر ساويرس بن المقفع أن المدينة وقعت في أيدي الفرس في الفترة بين 616،622م بعد أن هزم الملك الفارسي خسرو جيش الروم واستطاع الاستيلاء على مدن الساحل من الشام حتى الإسكندرية التي أحدث بها مقتلة عظيمة راح ضحيتها 80ألف رجل.
في الفتح العربي لمصر عام640م تصمد دمياط أمام الجيش الذي أرسله ابن العاص بقيادة عمير بن وهب الجمحي، ولم يستطع العرب دخول المدينة إلا صلحا بعد اتفاق عمرو وقيرس.. ثم جاءت القبائل العربية إلى مصر، فكانت دمياط وتنيس من اختيار قوم نصر بن معاوية من هوازن.
وثم كان أن اغار الروم على المدينة غارتين مدمرتين كما يذكر المؤرخ المقريزي: الأولى كانت في سنة709م وأسر فيها الروم حاكمها خالد بن كيسان، وأرسل على ملك الروم الذي أرسله للوليد بن عبد الملك من أجل الهدنة التي كانت بينه وبين الروم.. وقد فشلت هذه الحملة، لكن أساطيل الروم عادت ثانية إلى دمياط بعد نحو ثلاثين سنة ، وبلغ عدد سفن تلك الحملة 360مركبا، ونزل الروم إلى المدينة فعاثوا فيها فسادا وأكثروا من السلب والنهب والقتل.. وقد شهدت المدينة أربع غارات بيزنطية خلال القرنين التاسع والعاشر انتهت كلها بالفشل.
وكانت دمياط مركزا هاما للثورة التي قام بها القبط على حكم بني أمية بعد أن عمت المظالم البلاد خاصة في عهد الوالي عبد الله بن عبد الملك الذي أبطل اللغة القبطية من الدواوين، وعزل المصريين من الوظائف، وتبعه قرة بن شريك فكان أشد منه ظلما.. ثم قد مصر حنظلة بن صفوان في ولاية هشام بن عبد الملك، فبالغ في التشديد على النصارى وزاد في الخراج.. فكانت الثورة في 726م عندما ولّى هشام رجلا يدعى الحر بن يوسف على مصر واستمرت ولايته ثلاث سنوات، وقد حاول الرجل إخماد نار الثورة المصرية التي ظلت مشتعلة لثلاثة أشهر متتالية، وفلما لم يستطع افتعل خلافا مع صاحب خراج مصر واستعفى من الولاية.
وفى عهد الخليفة العباسي أبو الفضل جعفر المتوكل على الله في سنة 238هـ قام الروم بغزو بحرى مفاجئ على دمياط، عندما أرسلوا ثلاثمائة مركب وخمسة آلاف جندي إلى شاطئها، نزل الجنود المدينة وقتلوا من أهلها خلقا كثيرا، وحرقوا المسجد الجامع والمنبر، وأسروا نحو ستمائة امرأة مسلمة، وأخذوا كثيرا من المال والسلاح والعتاد، ولم يستطع اهل المدينة ردهم؛ لكنهم ما لبثوا أن عادوا إلى بلادهم محملين بما نهبوه.

وفي عام 853م في عهد الخليفة المتوكل العباسي، وفي ولاية عنبسة بن إسحق على مصر، غزا الروم المدينة بنحو ثلاثمئة سفينة، وأعملوا القتل في أهلها في غيبة حاميتها التي كانت في الفسطاط تشترك في بعض الاحتفالات، وكان عنبسة قد غضب على قائد دمياط أبي جعفر بن الأكشف، وسجنه بأحد الأبراج.. فلما رأى أهالي المدينة ما حدث أسرعوا إليه وأخرجوه من محبسه، فنظم الجند ودافع عن المدينة، ودحر الروم عنها بعد أن أوقع بهم الهزيمة.

وفي العام 1170م وصل الفرنجة دمياط خلال الحملات الصليبية الأولي وحاصروا المدينة برا وبحرا وأرسل صلاح الدين الأيوبي إليها الجند عن طريق النيل، وأمدهم بالسلاح والذخيرة والمال. ولما بلغ صلاح الدين قصد الإفرنج دمياط استعد لهم بتجهيز الرجال وجمع الآلات إليها ووعدهم بالإمداد بالرجال إن نزلوا إليهم وبالغ في العطايا والهبات، ثم نزل الإفرنج عليها واشتد زحفهم وقتالهم عليها وهو يشن عليهم الغارات من خارج والعسكر يقاتلهم من داخل فانتصر عليهم فرحلوا عنها خائبين فأحرق عتادهم ونهبت آلاتهم وقتل من رجالهم عدد كبير. كما خرج نور الدين من دمشق لقتال الصليبين الذين اضطروا للرحيل بعد أن غرق لهم عدد من المراكب وتفشي بينهم المرض.
وفي 30 مايو 1218م وصلت طلائع الحملة الصليبية الثانية بقيادة جان دي برين أمام عند دمياط لمنازلة جيش الملك الكامل الذي تجمع أمام المنصورة وكان يفصل بين الجيشين فرع دمياط وبحر أشمون، وقطع الملك الكامل الطريق بين الفرنجة ودمياط. وشيد تحصينات قوية أعلى النيل جنوب دمياط، وطلب الفرنجة الصلح علي أن يخرجوا من دمياط والبلاد كلها.. ورحل الفرنجة إلي بلادهم ودخل الملك الكامل دمياط وأرسلت البشائر بتحرير دمياط إلي جميع الدول الإسلامية.
ثم كان أن عاود الصليبيون غزو دمياط وكان علي رأس الحملة الملك لويس التاسع مللك فرنسا ووصلت الحملة شواطئ دمياط في الرابع من يونيه 1249م.. وضرب شعب دمياط أروع الأمثلة للبطولة والتضحية في مقاومة الحملة الصليبية حتى توالت الهزائم علي جيوش الفرنجة من هزيمتهم في فارسكور إلي هزيمتهم في المنصورة، وأسر لويس التاسع ملك فرنسا وتم سجنه في دار بن لقمان بالمنصورة وفدي نفسه ورجاله بمبلغ 400 ألف جنيه مقابل الجلاء عن دمياط. ولقد تم الجلاء في يوم8 مايو 1250 ميلاديا وأصبح هذا اليوم عيدا قوميا لدمياط.
لقد كانت المدينة البيضاء ذات الطبيعة المتنوعة التي جمعت بين ثقافة البحر والنهر و الفأس والشباك والمطرقة.. قادرة على مر الزمان على صنع العجائب.. ومازال في جعبتها المزيد والمزيد.شارع”عبد الرحمن” أشهر شارع لتجارة الأثاث بدمياط.. يرجع تاريخه إلى الستينيات ونسب إلى مسجد عبد الرحمن الإدريسى.. بدأ بأربعة ورش حتى تجاوز 1000ورشة.. والأشهر فى بيع الأثاث والأنتيكات
……………………………………………………………….
يعد شارع عبد الرحمن بمدينة دمياط أحد أهم شوارع تجارة وصناعة الأثاث بمحافظة دمياط بأكملها يعرفه القاصى والدانى من أبناء محافظة دمياط او الوافدون عليها لشراء الأثاث.
يمتد هذا الشارع ويشمل منطقة واسعة وتتفرع منه عدة حارات وأزقة حتى تحول من مجرد شارع واحد لتجارة قطع الأثاث والأكسسوارت التى تحتاج إليها صناعة الأثاث إلى مجمع متكامل يضم ما يقرب من 1000 ورشة ومحل ومصنع صغير.
يعد هذا الشارع هو أشهر أسواق بيع قطع الأثاث والتحف والانتيكات والخامات والأكسسوارت التى تخدم صناعة الأثاث.
سبب التسمية
سبب التسمية ترجع إلى وجود مسجد سيدى بعد الرحمن الادريسى وهو نسبة إلى من قام ببناء هذا المسجد الذى يتوسط الشارع والذى تم بناءه فى مطلع الستينيات وتم تجديده فى عهد الرئيس محمد أنور السادات فى عام 1981
و هذا الشارع بدأ بعدد محدود من المحال لتجارة قطع أثاث بسيطة وبعض المستلزمات ثم تزايدت أعداد المحال التجارية ووجدت بعض الورش ومصانع صغيرة وحيث وفد إلى المنطقة مئات العمال والصناع الذين يعملون فى مهنة صناعة الأثاث وقاموا بشراء محلات وشقق سكنية واستقروا بالمنطقة بأكملها ومن هنا ذاعت شهرة المنطقة كسوق للتجارة وخاصة أنواع الأثاث الغير مشطب وهى قطع أثاث بيضاء اى بدون دهانات
وأضاف أن هذا الشارع يقصده جميع راغبى شراء الأثاث الدمياطى من جميع أنحاء محافظات جمهورية مصر واعتاد زيارة هذا المكان تجار الأثاث من كافة المحافظات أيضا لشراء قطع أثاث معنية
تعود شهرة المنطقة إلى نهاية الستينيات
ترجع قصة نجاح هذا الشارع إلى سنوات طويلة حيث كان يوجدبهذا الشارع ثلاثة محلات فقط لتصنيع حجرات الأثاث( نوم ـ سفرة ـ صالون ـ انتريه) وفى عام1968 بدأت هذه المحلات فى إنتاج إكسسوارات الأثاث مثل”النبرتيهات وقطع أويما والحلايا والفرنتونات والكعوبة والأكتاف) وهى مواد اكسسوارت تدخل فى إنتاج قطع الأثاث
و بدأت تضاف ورش أخرى تدريجيا مع مرور السنوات وأدخلت ورش وماكينات شق الأخشاب فى بداية السبعينات وكانت تعمل فى مجال تصنيع قطع الاويما والحلى لتزين الأثاث الدمياطى ثم ظهرت ورش اخرى أضيفت إلى المنطقة بحكم ترابط المهنة وضمت شوارع اخرى ومناطق مجاورة وبدأ عدد كبير من أصحاب المنازل يحولون مداخل العقارات ويفتحون المحلات أسفل العقارات إلى ورش وحال تجاريةليصبح عددهذه الورش حاليا ما فوق 1000 ورشة ومصنع صغير متعدد الأغراض محل ويعمل بهذه الورش والمحلات ما يزيد عن 3 آلاف صانع وعامل وتاجر من بينهم عمال وافدة من محافظات مجاروة ,
أسهل الطرق للراغبين فى تجهيز أثاث الزوجية
يعرف شارع عبد الرحمن بين الراغبين فى الشراء بأنة أسرع الطريق وأسهلها لتجهيز العروسين لأنه بامكان أى عروسين التردد على هذا الشارع وشراء كافة احتياجاتهم فى زيارة واحدة وبأسعار رخيصة لتوافر أنواع كثيرة ومتعددة من الغرف ومستلزمات الأثاث وبأسعار مناسبة وفى متناول الجميع ويحرص أصحاب المحال بهذا الشارع على تلبية رغبة كافة الزبائن وتوفيق قطع الأثاث بما يناسب إمكانياتهم واحتياجاتهم
و جاءت شهرة هذا السوق بسبب كثرة المعروض من المنتجات باختلاف الأذواق والأسعار،حيث يحرص التجار وأصحاب المحلات بهذا الشارع على البيع بأسعار منخفضة وأحيانا تصل إلى سعر التكلفة مع وجود هامش ربح بسيط من اجل تنشيط حركة البيع وإرضاء الزبائن والراغبين فى الشراء ويخضع المعروض من المنتجات إلى العرض والطلب
أشهر مناطق بيع الأنتيكات والتحف
و أصبح الشارع علامة مميزة وله سيط فى جميع أنحاء الجمهورية وأيضا ببعض الدول العربية حيث يفد إلى هذه المنطقة تجار عرب ومصدرى الأثاث بهدف اقتناء قطع اثاث معنية اغلبها الانتيكات مثل “البيوهات وقطع اثا ث مجسمة فى صورة زينة “او إكسسوارات وقطع لتزين الأثاث ويشير إلى ان هذه الشارع تحول إلى منطقة صناعية مع مرور الزمن وأصبحت اسر بأكملها تعمل بهذه المنطقة ومهن تتوارثها الأجيال
وتوجد فى الشارع حجرات الأثاث الإيطالية مثل( البرنسيسة والدفاية والفرزدش وكليوباترا –وروجينا- والموناليزا وهى حجرات إيطالية ولكن نفذت با يدى دمياطية، كما يوجد أيضا صناع مهرة فى صناعة الاويما لديهم القدرة على تنفيذ أشكال ديكورات ورسومات على الحوائط
بيع الأثاث الأبيض الغير مشطب
ويضم شارع عبد الرحمن تشكيلة كبيرة من مختلف قطع الأثاث تشمل التحف والانتيكات التى تضاهى المنتج الايطالى وغاليا ما يتم بيع المنتجات بيضاء بدون دهان لتترك فرصة للوافد فى اختيار ما ينا سبة من االالوان والتشطيبات، كما أضيف مؤخرا صناعة فانوس رمضان وهياكل مصغرة للمساجد وهى صناعة تنشط قبل حلول شهر رمضان الكريم
سبب فى انتشارتجارة الأثاث فى المحافظات الأخرى
وكان هذا الشارع سببا فى انتشار تجارة الأثاث فى كافة محافظات مصر حيث يفد على هذه الشارع يوميا مئات التجار من جميع المحافظات يشترون ما يرغبون فيه ويعودون إلى بلادهم
ومما لاشك أن حجم المبيعات حاليا اقل من الفترات السابقة لأسباب كثيرة وهى ارتفاع أسعار الخامات وخاصة الأخشاب بسبب زيادة سعر الدولار وكذلك انتشار أسواق مشابهة فى مختلف محافظات مصر وان كان المعروض فيها يتم شراءه او تصنيعة بشارع عبد الرحمن ولكن أصبح فرصة توافد زبائن المحافظات الأخرى اقل من ذى قبلقالوا منين البلد أنا قلت دمياطي
وأبو المعاطي نزيل أرضي ودمياطي
وأولادها عمال لهم آمال صنايعيــــة
وأسطوات يا ولد ما يحطوهاش واطي
علي دمياط هلي ها الله علي دمياط هلي ها الله
علي دمياط وهات لي العود أحييها بلحن جديد
د يوم دمياط هنا الموعود ولما يعود يجينا العيد
وأقول للنوتي ما تيللا م طاب الريح وقال يللا
علي دمياط هلي ها اله
من الشرباصي للبركة وشي لله يا متبولي
وسوق الحسبة دا له حسبة نسيتها لما قولتو لي
روايح الخمس أهي هالله ونور الفجر قام صلي
علي دمياط هلي ها الله
أنا عطشان بقي لي زمان وهي في الدلال سايقة
علي دمياط
وترضي إزاي أبات عطشان وفيها الشيخ علي السقا
علي دمياط
نظرة يا سيدي علي السقا نظرة يا سيدي علي السقا
علي دمياط هلي ها الله علي دمياط هلي هالله
…………………………………………….
قالوا منين البلد أنا قلت دمياطى
وأبوالمعاطى نزيل أرضى ودمياطى
وأولادها عمال لهم آمال صنايعية
وأسطوات يا ولد ما يحطوهاش واطى
على دمياط هلى ها الله على دمياط هلى ها الله
على دمياط وهات لى العود أحييها بلحن جديد
د يوم دمياط هنا الموعـود ولما يعود يجيـنا العـيد
وأقول للنوتى ما تيللا م طاب الريح وقال يللا
على دمياط هلى ها الله
من الشرباصى للبركة وشى لله يا متبولى
وسوق الحسبة داله حسبة نسيتـها لما قولتو لـى
روايح الخمـس أهى هالله ونـور الفجر قام صـلى
على دمياط هلى ها الله
أنا عطشان بقى لى زمـان وهى فى الدلال سايقة
على دمياط
وترضى إزاى أبات عطشان وفيها الشيــخ على السقا
على دمياط
نظرة يا سيدى على السقا نظرة يا سيدى على السقا
على دمياط هلى هـا الله على دمياط هلى هالله