داخلية الانقلاب وفي كل حدث تهاجم بيوت رافضي الانقلاب وتبتعد عن الفاعلين الحقيقين وهم تجار المخدرات في القرية والذين زاد خطرهم بشكل كبير واصبح بينهم وبين داخلية الانقلاب ثأر بايت لخلافات على اتاوات يتم دفعها بانتظام لرؤوس كبيره في داخلية الانقلاب وهذا ليس بخاف على احد لتداوله بين العامة ومن مصادر داخل الجهاز الأمني الفاسد .
وليس أمام هذا الجهاز الفاسد من تكأة وشماعة الا الهجوم المسعور على منازل رافضي الانقلاب لتلفيق التهم بالباطل وتدمير وتخريب وحرق البيوت على اهلها . وكل هذا لإخفاء عجزه وضعفه وانهباره الداخلي فليس بخاف على احد انتشار السرقات والمخدرات وخطف البنات والبلطجة ,
ولا يطهر هذا الجهاز الفاسد الا حيث المغانم فقط وجباية الاموال من المواطنين وتفتقده عند الحاجة اليه لانقاذ الامنين من ابناء الوطن وحمايتهم وابناؤهم من السرقة والخطف والاغتصاب والانحلال الاخلاقي الذي انتشر واصبح ظاهرة من الظواهر الاجتماعية الخطيرة .
تدمير كبير للبيوت واعتقال السيد بدوي والد الشهيد محمد بدوي ولديه ولدان بالمعتقل منذ سنتين