صدعت عصابات الأسد وأبواقها والناعقون باسمها ب “الممرات الآمنة ” وتتالت الدعوات إلى ترك الأحياء الشرقية وعندما قام بعض الأهالي بمحاولة النزوح قامت عصابات الأسد بقصفهم ..
أكثر من 45 شهيداً تناثرت جثثهم واصطبغت الأرض بدمائهم … في مشهد يصفع المجتمع الدولي الأخرس أمام المحرقة التي ترتكب بحق حلب وأهلها
أي إجرام أكثرمن هذا .. أي عهر تقابلون بهذا الإرهاب ..؟؟؟!!!
#حلب_تباد