سادت حالة من الغضب الشديد لدى اصحاب المحلات الذين لم يمهلوا حتى من نقل بضاعتهم لمكان آخر لتقوم معدات شرطة المرافق و مجلس مدينة الزرقا بتكسير الواجهات و لافتات العديد من المحلات في حين تناسى القائمون على الحملة المستوردين الكبار الذين احتلوا الطزيق السريع وجانبيه.
وهو ما فسره أهالي الزرقا قائلين :دول بيدفعوا رشاوي ومش هيقدروا يقربوا منهم.