:ارتفاع سعر الرغيف
أكد علي المصيلحي، وزير التموين في حكومة الانقلاب، اتجاه حكومتة لزيادة سعر رغيف الخبز خلال الفترة المقبلة، معتبرا تلك الزياة تصب في صالح المواطنين.
وقال “المصيلحي، في تصريحات صحفية، إن “الدولة تدعم رغيف الخبز بـ50 قرشا، وأنه من الممكن أن يتم رفع سعر الرغيف، في مقابل تقديم الدعم النقدي للمواطن”، مضيفا :”الناس بتتكلم عن الدعم النقدي، لكن لما هنشتريه بثمنه الحقيقي وناخد دعم نقدي بدلا من العيني، هنحترم الرغيف ومش هنرميه للفراخ”.
وكان نظام الانقلاب قد قام بزيادة اسعار الوقود والسلع التموينية عدة مرات خلال الاشهر الماضية؛ الامر الذي تسبب في زيادة اسعار كافة السلع والخدمات بالسوق المحلي، وفاقم من معاناة المواطنين.

صفقة القرن
“ستجدني داعمًا وبشدة لقضية القرن في صفقة القرن اللي أنا متأكد إن فخامة الرئيس حيستطيع إنه ينجزها”.. هكذا بشر عبد الفتاح السيسي، قائد الانقلاب العسكري، بصفقة القرن خلال لقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض بواشنطن.
تأجير الأهرامات
اعترف محمد إسماعيل، المشرف العام على مشروع تطوير منطقة أهرامات الجيزة، بتقدم شركة إماراتية بطلب لتأجير منطقة الأهرامات، مشيرًا إلى أن العرض قيد الدراسة حاليًا.
انخفاض منسوب المياه
علَّقت وكالة الأنباء الفرنسية على التصريحات التي أطلقها، اليوم الإثنين، قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، والتي قال فيها إن مصر لن تحارب أشقاءها، في إشارة منه إلى التوتر القائم مع السودان وإثيوبيا بشأن سد النهضة، حيث قالت الوكالة إن تلك التصريحات أظهرت أن مصر لم يعد أمامها أي ورقة ضغط على الجانب الإثيوبي، مشيرة إلى أن ورقة الحل العسكري كانت الأخيرة والتي أضاعها السيسي.

تحلية مياه الصرف الصحي
أعلن قائد الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، عن خطته لمواجهة أزمة المياه المتوقعة بعد بناء سد النهضة الإثيوبي؛ من خلال إنشاء أكبر محطة لمعالجة مياه الصرف الصحي، وهو ما أثار التكهنات حول غياب الحلول مع أديس أبابا حول حصة مصر التاريخية.
السيسي دمر اقتصاد مصر
رصد كاتب إسرائيلي عاملين مهمين اُعتبرا أنهما كفيلان بتدمير الاقتصاد المصري، في ظل استمرار سياسة الرئيس عبدالفتاح السيسي الاقتصادية.
آري هايشتاين، المساعد الخاص لمدير معهد دراسات الأمن الوطني في إسرائيل قال في مقال نشرته مجلة “ناشيونال انتريست” الأميركية، إن عدم قدرة الحكومة على دعم السلع الأساسية وارتفاع أسعارها إضافة إلى عدم إفساح المجال أمام القطاع الخاص من قبل الجيش المصري سيكون ذلك من أهم العوامل التي ستدمر الاقتصاد المصري.