الاخفاء القسري والمصير المجهول لعماشة رغم تقارير الامم المتحدة عن #حقوق_الإنسان في مصر

الأمين العام للأمم المتحدة يقدم تقريره بشأن مراقبة حالات الانتقام ضد المدافعين عن #حقوق_الإنسان والذي استعرض حالات من #مصر منها قضية الدكتور “أحمد شوقي عبد الستار محمد عماشة”، والذي أدرج في تقارير أعوام 2017، و2018، و2019، وذلك بعد تعرضه للملاحقة القضائية والاحتجاز والتعذيب بعد المعلومات التي قدمها إلى الأمم المتحدة.
ففي نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، وجد الفريق العامل المعني بالاحتجاز التعسفي أن احتجاز “عماشة” تعسفي، وطلب من السلطات المصرية ضمان الإفراج الفوري عنه.
وكانت محكمة جنايات القاهرة، أمرت في 10 سبتمبر/ أيلول 2019، بالإفراج المؤقت عن “عماشة”، وعلى الرغم من هذا القرار، فقد ظل رهن الاعتقال بسجن دمياط حتى 4 أكتوبر/ تشرين الأول 2019، حيث تم الإفراج عنه بكفالة، وطلب منه الحضور إلى قسم الشرطة مرتين أسبوعيَا.
وفي يونيو/ حزيران 2020، تم إبلاغ المفوضية السامية لحقوق الإنسان أنه تم اعتقال “عماشة” من قبل ضباط الشرطة، وظل مصيره ومكان وجوده مجهولين
https://bit.ly/3hFERaj