بدأت بنود صفقة خيانة القرن التي تُطبخ في مطابخ أمريكا ويسهم السيسي وغيره من طغاة العرب في إتمامها، وإن بدوا في الصورة حتى الآن أن موافقتهم لم تتم، وذلك انتظارا لما يستقر عليه رأي الشعوب التي ترفض التفريط في أرض فلسطين، بنفس القدر الذي يرفضون به هؤلاء الطغاة الذين استولوا على مقدرات الدول دون إرادة شعوبها.
في الإنفوجراف التالي نستعرض أحدث ما تم تسريبه من بنود تلك الصفقة وفقًا للصحف الصهيونية.