بعد أن صارت مصر في قمة الدول العالمية التي يجتاحها فيروس “سي”، وبدأت محاولتها في إيجاد مخرجًا لتلك الكارثة لكنها دائماً ما كانت تنتهي بانتكاسة للمرضي، حيث بدأت بتناول “السوفالدي والريبافيرين” ثم “السوفالدي والنترفيرون والريبافيرين”، من هنا بادرت لجنة الفيروسات الكبدية بتفجير برتوكولات علاجية، بدا فيما بعد أنها تحمل بداخلها …
أكمل القراءة »