ذكري وفاة #المفكر الأستاذ #محمد_قطب رحمه الله

اليوم ذكري وفاة #المفكر الأستاذ #محمد_قطب رحمه الله #89سنة_جهاد_ودعوة
تقرير عن الراحل المفكر فضيلة الأستاذ #محمد_قطب رحمه الله يمكنكم متابعتنا علي منافذنا الرسمية

 

 

– لا ينقطع عمل الصالحين عن وفاتهم ، بل يمتد لما بعد الوفاة ” و عمل ُينتفع به ”
– ذرية بعضها من بعض ، سيد قطب ، و من خلفه أمينه قطب وحميدة قطب ، و ها هو العملاق المفكر محمد قطب
– كان رحمه الله بطلاً في الصدع بالحق ، لا يخاف في الله لومة لائم ، و دفع ضربية ذلك في حياته ، سجناً و تعذيباً و قهراً و نفياً
– توفي مغترباً بعيداً عن بلاده بعد رحلة مليئة بالعطاد و الجهاد في ميادين الفكر الإسلامي و محاربة الهجمة الشرسة علي الإسلام

من أقواله رحمه الله
– ليس هناك طريق للآخرة اسمه العبادة. وطريق للدنيا اسمه العمل
وإنما هو طريق واحد أوله في الدنيا وآخره في الآخرة. وهو طريق لا يفترق فيه العمل عن العبادة ولا العبادة عن العمل
كلاهما شيء واحد في نظر الإسلام. وكلاهما يسير جنباً إلى جنب في هذا الطريق الواحد الذي لا طريق سواه

من كتاب: قبسات من الرسول – محمد قطب

= “إن الإنسان يكون في أحسن حالاته حين يدرك مكانته في الوجود على حقيقتها : عبد لله , و سيد في الأرض , مسخر له ما في السماوات و ما في الأرض”.
= إن فساد المفاهيم أخطر وأشق علاجاً من فساد السلوك ! .
= أي طاغية لا يمكن أن يطبق الإسلام ، لسبب واحد بسيط : أن الإسلام يجعل ولاء الناس لله ، بينما هو يريد الولاء لشخصه من دون الله .
= روح الإسلام على أي حال لا تبيح الاستبداد أيا كانت ذرائعه، وتوجب تطبيق العدل الرباني فيما بين الحاكم ورعيته في جميع الأحوال .
= الدين المعزول عن السياسة ، وعن حكم “المؤسسات” السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية..
قد يكون أي دين إلا أن يكون هو الدين المنزل على محمد صلي الله عليه و سلم .
= وإنما يرتفع الإنسان حقا حين يصل إلى التوازن بين المطالب المختلفة والنزاعات المتباينة. بين ضغط الجسد وإنطلاقة الروح، بين واقع الأرض المحدود، و فسحة السماء التي لا تعرف الحدود .

= في الطريق عقبات كثيرة تعوق المسيرة ولكنها لا تمنع المسير،ولكن الأمر لن يكون نزهة سهلة في طريق معبد مفروش بالورود.